الصور ملتقطة مباشرة بعدسة الكاتب والصحفي مصطفى منيغ خلال تجواله داخل المدينة / القرية لتي يتبجح من يتبجح داخلها بسلسلة من المنجزات ، والواقع يؤكد أن الشريط السيار الرابط بين المضيق والفنيدق سوى ديكور الغرض منه تغطية الخصاص الفادح بغربال المساحيق المتبددة آجلا أو عاجلا التي ما تكاد قطرات المطر تنهمر( ولو لمدة قصيرة) حتى تتجلى الحقيقة المرة الصادحة بأن الأمر مجرد ترقيع لا طائل منه امام المتطلبات المنطقية والمعقولة المبنية على تأسيس هيكلة قادرة على تهيئ هذه المساحة لغد العولمة الزاحفة بلا رحمة . الصور كفيلة يإتمام الحديث ، والباقي توضيحه سيأتي لا محالة
الاثنين، 29 سبتمبر 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق